ورقة الرند و اغصان من الزعيترة نحطوهم على النار دون إضافة الماء و لما يطيب كل شي ننزع ورقة الرند و أغصان الزعيترة
و نمرر الخليط الباقي في الطاحونة اليدوية أو نستعمل الميكسور ثم نضيف ملعقة كبيرة طماطم مصبرة
و نعيد الخليط على النار لمدة قصيرة
- لحم مرحي حوالي 300 غ نحطوه في مقلاة على النار و نضيف له بصلة مسكرفجة و القليل من الملح
و الفلفل الأسود و قطرة من عصير الليمون مع التحريك المستمر حتى يجف منه كل الماء اللي فيه
-زيتون منزوع النواة نغسلوه و نقطعوه
-الجبن المبشور
تحضير العجينة :
نخلط الفرينة و الملح و السكر و الخميرة و نضيف الزبدة الطرية و نحكها مليح بين يدينا حتى تدخل في الفرين ثم نضيف البيضة و من بعد الماء الدافيء الضروري حتى نتحصل على عجينة نعجنها قليلا ثم نبداو نخبطوها( كيما نعملوا مع عجينة الخفاف ) لمدة 15 د تقريبا هنا نعملوا تجربة و نشوفوا العجينة نتاعنا إلا شبعت مخبط نقسم العجينة بواسطة سكين و لازم تكون من الداخل كلها ثقوب (كـ جبن القرويار )
من بعد نعاود نلمها ، نغطيها و نخليها تخمر في مكان دافيء،حوالي 20إللى نصف ساعة
بعد التخمير نقسموها إلى كريات في حوالي 60غ و فوق سطح مرشوش بالفرينة نحلها بالحلال و نحط في وسطها الحشو المكون من القليل ومن صلصة الطماطم نرشوا فوقها اللحم المرحي ثم الزيتون المقطع و في الخير رشة جبن مبشور و ندهن الجوانب بالقليل من البيض
ندهن السوفلي بالبيض و نزين بحبة زيتون كما ممكن إضافة الجلجلان أو السانوج و نوضعوهم في صحن الفرن مدهون و مرشوش بالفرينة ثم تطهى في فرن درجة حرارة 200 درجة مئوية لمدة 25 دقيقة
تريد ان تعرف لماذا نقول سمع الله لمن حمده بعد الرفع من الركوع؟
تابع معي القصة
عندما فُرضت الصلاة على المسلمين كانو يقولون " الله اكبر " عند الرفع من الركوع حتى حدتث هذه القصة :-
.
والقصة بإختصار ان ابوبكر الصديق رضى الله عنه تأخر - على غير العادة - عن صلاة الجماعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبينما هو رضى الله عنه في طريقه إلى المسجد كان يدعو الله ان يدرك صلاة الجماعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين ، وعندما دخل المسجد أدرك النبي راكعاً (( فحمِد الله على ذلك ))
فأُوحى للنبي صلى الله عليه وسلم اثناء الركوع ان يقول " سمع الله لمن حمده " عند قيامه من الركوع بدلاً من " الله اكبر " كما كان يفعل المسلمين من قبل ، ففهِم ابوبكر الصديق رضى الله عنه بأنه المقصود من ذلك فقال رضى الله عنه عند رفعه من الركوع " ربنا ولك الحمد " .
فأصبحت تلك الكلمات سنة مؤكدة في الصلاة ، فسبحان الله مواقف ايمانية تختزل آلاف السنون لتقشعر لها الأبدان وتدرف الأعين بدموعاً طعمها كطعم الدنيا وزينتها .